آخر الأخبار

تابعنا على جوجل +

‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات واراء. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات واراء. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 25 يوليو 2016

شكرا إمارات الخير ... كرمكم أغرقنا !


   






  من أعماق قلوبنا نقول شكرا للإمارات ، شكرا لآل ( الهين )
   جميلكم مغطينا ، وكرمكم مغرقنا ،
 والحقيقة لا نطلب منكم سوى أن توقفوا هذا( الفيضان) المكرمي  الذي أغرق أوطانا بحالها وأدخلها في معتركات كانت في غنى عنها ، وغطى كثيرا من الأبرياء تحت الأرض أو داخل المعتقلات والزنازين .

  ألا يكفي ما بذلتموه لليمن من جزيل عطاياكم السخية ، والتي ظهر آخرها في خبر شحنة الأسلحة  التي عم نفعها وخيرها الوطن    من أقصاه إلى أقصاه .؟
               
  ماذا أعطتكم تركيا ومن قبلها مصر حتى تفرطوا برد جميلكم لها مرارا وتكرارا ، وتبالغوا ببسط رحاكم لها هكذا ؟
 الا تخافون من نفاد خزائن شركم أقصد خيركم  ؟ 

  ألم تكن الأموال الطائلة التي أغدقتم بها على فقراء تركيا في المرة الأولى ، وانتشلتموهم من حظيظهم ، والتي ظهرت ثمارها في أحداث تقسيم ، وعلى شرف ( خلفان )   كافية لأن تمنعكم من إعادة الكرة ثانية  ، وتكليف جيوبكم ضعف ما صرفتموه في المرة السابقة ،   فضلا  عن مردودها  الثقيل  الذي انعكس سلبا  على شرف ( خلفان ) 

  إلى متى ستظلون تحملون هذا الهم ، وتشهرون سيفه في وجه هذه الأمة التي لم تبادلكم شيئا من هذا القبيل ، 
 والذي يعود بثمنه على تدني مستوى رصيد أخلاقكم بين الشعوب ؟

 هل نستطيع أن نقول بأن الثمن الذي دفعتموه إلى اليوم كفيلا بنفاد خزائن مكرماتكم ، 
      أم أن ذالك لا ينقص من كرمكم شيئا ؟!!!!!!!

الخميس، 21 يوليو 2016

كيف ساهمت (تحفة ) الشرعبية بإفشال الإنقلاب التركي ؟!!






  عندما سمعت بخبر مواطنتي الحاجة (تحفة ) وعن مدى إرتباطها الوثيق بشخص (مراد علمدار)
ووقوفها الملفت بجواره في مسلسله الشهير (وادي الذئاب)
 لم أكن حينها أقدرحقيقة تقدم وعيها وقيمة موقفها , المندد بجرائم الماسونية ، المبارك لتوجهات الختيارية

بل وعلى العكس من ذالك فقد تناولت خبرها من باب الفكاهة ، واتخذته مادة للضحك
فضلا عن عدم إعارتي له أي جدية أو انتباه
ففي الوقت الذي كانت فيه الحاجة (تحفة ) ترافق ( علمدار ) عن كثب ، وتدعوا له في منشطه ومكره وحله وترحله ، وتعيش معه أحلك الظروف حيث تدمع متضرعة إلى الله بالصلاة والصيام ، وتفرح نيابة عنه في مواطن النصر والفرح باعثة لله بخالص حبها .
كنت أتحدث وقتها مع الناس ـ في غفلة مني  بجدية المشهد ـ على ظرورة الإفلات من سطوة الدراما  ،
وعدم الإستسلام لوسائل جذبها وتأثيرها ،
 نظرا لما شاهدته من إنخطاف مبهر بهذه الدراما ولاسيما إنبهار (تحفة ) الغير معتاد والتي كنت أقدمها في حديثي كنموذج للجهل وقلة الوعي ، في كونها أمية ويصل تفاعلها مع أحداث مسلسل درامي لدرجة أن  تتبتل الى الله بطقوس عباداتها في سبيل خلاص بطلها من قبضة أعداءه وانتصاره عليهم .

لكنني اليوم وبعد أن دعمت أحداث إنقلاب تركيا وقبلها التفجيرات الإرهابية التي ظربتها مخاوف الحاجة ( تحفة ) منذ سنوات مشاهدتها لمسلسل ( وادي الذئاب )  وتبددت نظرتي السطحية لحجم تفكيرها وفطنتها

أن أتقدم   بخالص إعتذاري وندمي لسوء فهمي ،الى جانب اعترافي لها  بعدم أستيعابي لأحداث مسلسلها الذي تحدث عن واقع حاصل فعلا ،
وكذالك عن تفسيري المتواضع والبسيط لعظيم فعالها المساندة لانتصار بطلها .

فلم أكن أعلم بأن صلاتها كانت لجل السلام وانتصار الحق ، وصومها لأن يسود الحب وينقشع الظلام .

فهاأنا اليوم وبعد أن بانت الصورة واتضحت ضبابيتها  أناشدها بمواصلة مسيرة صومها وصلاتها  النظالية
 لأن أحداث مسلسلها لم تنتهي بعد  وفيه بقية
  قريبا جدا سيتم إصدار جزءه الحادي عشر ،فالذئاب لا زالت بالوادي ، والخطر لازال متربصا .
وأتمنى من كل غافل مدعى للحداثة إجحافا أن يرتقي بوعيه الى مستوى وعي الحاجة ( تحفة ) ويلحق بقافلتها . 
Menu :

تابعنا على فيسبوك

Slider[Style1]

عرض الكل

عرض الكل

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

اخر الاخبار

قائمة المدونات الإلكترونية

Style5

Style2

Style3[Oneright]

Style3[Oneleft]

Style4

Video Of Day

المتابعون

Pages

الاكثر متابعه

اخر المواضيع

 
جميع الحقوق محفوظة © 2016 التبع اليماني

تعريب مداد الجليد