المخلافي : سيخطئ الإنقلابيون أو غيرهم ممن يتصورون أننا سنقبل ببقاء أي أثر للإنقلاب ..
مغردا على تويتر وزير الخارجية عبد الملك المخلافي في تصريحات هامة بعد لقاء الرئيس عبده ربه منصور هادي بالمبعوث الدولي :
- سيخطئ الانقلابيون اواي طرف اخر محلي او خارجي اذا تصور مجرد تصور اننا بعد كل تضحيات شعبنا سنقبل اي بقاء اي اثر او مترتب من مترتبات الانقلاب .
مغردا على تويتر وزير الخارجية عبد الملك المخلافي في تصريحات هامة بعد لقاء الرئيس عبده ربه منصور هادي بالمبعوث الدولي :
- سيخطئ الانقلابيون اواي طرف اخر محلي او خارجي اذا تصور مجرد تصور اننا بعد كل تضحيات شعبنا سنقبل اي بقاء اي اثر او مترتب من مترتبات الانقلاب .
- سنعمل كل مامن شانه تحقيق السلام ولكن لن نقبل الخديعة او الحيلة او
المخاتله، نتصرف كحكومة مسؤولة امام شعبناعن استعادة الدولة وانهاء
الانقلاب.
-ونفي بالتزاماتنا وتعهداتنا ونحترم المجتمع الدولي ونتعاون معه ومع الامم المتحدة ونطلب منهم الضغط على الانقلابيين للالتزام بمتطلبات السلام .
- ذهبنا الى ثلاث جولات للمشاورات وفي كل مرة كنّا نؤكد حرصناعلى السلام ويثبت الانقلابيون العكس حان الوقت للمبعوث ان يقول من هو المعرقل .
- سيكون من الخطاء ان يسمح المبعوث والمجتمع الدولي للانقلابيين بإهدار المزيد من الوقت للمراوغة او ان يتم استئناف المشاورات على ارضية زلقه وغير صلبه .
- في الوقت الذي نؤكد تمسكنابالسلام بوضوح، سنضع شعبنا والراي العام العربي والدولي بوضوح ايضا في طبيعة المعوقات والعقبات التي تواجه طريق السلام.
- إنهاء الانقلاب بكل اثاره هو المدخل الوحيد للسلام ولن نقبل شرعنة الانقلاب لان ذلك طريق لتدمير اليمن والأضرار بالمنطقة والأمن والسلم الدوليين.
. اثبتت الحكومة اليمنية للعالم كله انهامع السلام بما في ذلك ماقدمه وفدها في المشاورات، المطلوب الان ان يثبت الانقلابيون عمليا انهم مع السلام
-نامل ان يعودالمبعوث من لقائه بالانقلابيين ولديه التزامات واضحه ان الجولة القادمة ستكون وفقاللمرجعيات وأنهم سينفذون الانسحابات وانهاءالانقلاب
-المبعوث لديه الكثيرمن العمل لتجديد الثقة بالمشاورات وبعمله وتوجيه رسالةإيجابية للحكومة تقديرلتعاونهاورسالة صريحة للانقلابيين لدفعهم للسلام.
-ونفي بالتزاماتنا وتعهداتنا ونحترم المجتمع الدولي ونتعاون معه ومع الامم المتحدة ونطلب منهم الضغط على الانقلابيين للالتزام بمتطلبات السلام .
- ذهبنا الى ثلاث جولات للمشاورات وفي كل مرة كنّا نؤكد حرصناعلى السلام ويثبت الانقلابيون العكس حان الوقت للمبعوث ان يقول من هو المعرقل .
- سيكون من الخطاء ان يسمح المبعوث والمجتمع الدولي للانقلابيين بإهدار المزيد من الوقت للمراوغة او ان يتم استئناف المشاورات على ارضية زلقه وغير صلبه .
- في الوقت الذي نؤكد تمسكنابالسلام بوضوح، سنضع شعبنا والراي العام العربي والدولي بوضوح ايضا في طبيعة المعوقات والعقبات التي تواجه طريق السلام.
- إنهاء الانقلاب بكل اثاره هو المدخل الوحيد للسلام ولن نقبل شرعنة الانقلاب لان ذلك طريق لتدمير اليمن والأضرار بالمنطقة والأمن والسلم الدوليين.
. اثبتت الحكومة اليمنية للعالم كله انهامع السلام بما في ذلك ماقدمه وفدها في المشاورات، المطلوب الان ان يثبت الانقلابيون عمليا انهم مع السلام
-نامل ان يعودالمبعوث من لقائه بالانقلابيين ولديه التزامات واضحه ان الجولة القادمة ستكون وفقاللمرجعيات وأنهم سينفذون الانسحابات وانهاءالانقلاب
-المبعوث لديه الكثيرمن العمل لتجديد الثقة بالمشاورات وبعمله وتوجيه رسالةإيجابية للحكومة تقديرلتعاونهاورسالة صريحة للانقلابيين لدفعهم للسلام.
